
إستكمالاً لأحداث الملتقي الابداعي في منتدي أمجاد الثقافي السبت 20/3/2010
ملاحظة
إستعملتُ بعض الاسماءَ المستعارة وكان واجبٌ علىّ التوضيحَ في الموضوع السابق(مرج الزهور في بيت امجاد ) حتي لا تضيعَ جهودُ الأفاضِلَ في النقد والنصح .
محسن / الدكتور.عبد الفتاح ابو زايدة
العريف / الدكتور ।عبد الخالق العف
ملاحظة
إستعملتُ بعض الاسماءَ المستعارة وكان واجبٌ علىّ التوضيحَ في الموضوع السابق(مرج الزهور في بيت امجاد ) حتي لا تضيعَ جهودُ الأفاضِلَ في النقد والنصح .
محسن / الدكتور.عبد الفتاح ابو زايدة
العريف / الدكتور ।عبد الخالق العف
هديلٌ ببحر أمجاد(غيمة)
إنتهي دور الكاتب الاول ..(مرج الزهور ببيت امجاد)
وجاء دور الكاتب الثاني..
تنحْت مرجَ الزهور نحو عرينها .. يعلوها مُحيا الرِضَي ..بسكينةٍ وتواضع
خيّمَ المكانِ صمتٌ خفيف.. تخلله صوتُ قرقرشةِ الشرابَ مع قطعِ الحلوي.
تناولناها علي عجلٍ.. ونادي العريفُ بــ هديلٍ انْ تقديمي
أقبلتْ ممسكةً زِمَام َ الجئْشِ مسرعةً
كمن به صُفْر ة ً في الخدِ من شدةٍ به فُتِن
,,
ببحرِ الكَلِمِ هي فيه شُطآنَ نورٍ بأمواجٍ صافيةً
تحِسُها نحو الرُقِيِ الهَانِي مجادِيفاً وسُفن
(ملخص ما تحدّثت به هديل)
حادثة الافك
تحدثتْ بحالِ عائشةً زوجُ المصطفي (صلي الله عليه وسلم) بحادثةِ الإفك،وأردفتْ بكلماتٍ جُلّ كيّنونتِها (أأُقسم بالعالم؟، أأرتكِبُ الفواحشَ؟، إنشطار َالقلب)، وتعليق الاستاذ محسن وإقتراحِهِ بتسمِيةٍ جديدة للموضوع।
فلنبدأ بفكر الكلمات
هديلٌ لها فوقَ النجومِ مَسَاهِباً
تليدٌ بها الشوقُ الهدِيرَ تَنُوْر
..
تراها بالطُّهُر أبدَعَتْ شرحاً بالفِهْمِ مسالِكَاً
عقولاً جمّةً تنظُرُها بالغدِيرِ زُيّنَتْ فيه كالسُّور
..
أأَقسَمتْ بالعالمِ الظلُومِ عند النَزعِ بهم مشارِقاً
أمْ لا يعترِيه شكٌ بطُهرِ صبيّةٍ للعَوامِ تَفُور
..
بإِفكِ الحديثِ غدتْ نحو الأفئِدةِ قاطِبَةً
بِبَيانِ غزٍ لزوجِ خيرا لبرى نحو المجدِ تسِير
..
تراها بقلبٍ يذوبُ إنشِطَاراً لشدةٍ به كوي
بروحٍ تفتؤُ بها الأحزانُ من كل جانِبٍ تَشِير
..
تعليق الاستاذ محسن(بلسان حاله)
..
هديلٌ تَرِي النجومَ لوكان فيها غيمةً
لصاح المطرُ بما ألمَ به نحو الغُيومِ دَمعاً نَحِيب
..
تراها الناسُ عند المدارِكِ كالهشِيمِ آكِلَةً
لكنَ شموسَ آزارٍ لها بالصبر طُرقاً بالعزِ تَصِير
..
تُهمَةَ الغيِّ لها آباراً في القُرونِ مسامِعَاً
من كان مُتَهِمَاً لا بد من يومٍ يكون فيه مًُتَهَمَا شَخِير
..
نشكُو اللُقْمَةَ واللُقمةُ تشكُونا
ألِأيَّ شكويً به الفؤادَ صبراً ترانِيما
.
أهكذ الأحزانُ مِنْ تَبرُّءٍ لروحٍ تواسِينا
أم لروحِ الآلام ِلها في كلِ بحرٍ أشْرُعَاً بالقلب تَغِير
..
تسائلتُ في نفسي: غيمةً ؟؟
فإنطلق (العريف) بها سائلاً
،،
وأردف محسنٌ (بلسان حاله)
..
تراني أرقبُ الغيمةَ من كلَ بُدٍّ معرفةً
تحِسُهَا زائِحَةً نحوَ القلوبِ تزول
..
إنتهي دور الكاتب الثاني
وجاء دور الكاتب الثالث..
يتبع...
محمود الراعي
تليدٌ بها الشوقُ الهدِيرَ تَنُوْر
..
تراها بالطُّهُر أبدَعَتْ شرحاً بالفِهْمِ مسالِكَاً
عقولاً جمّةً تنظُرُها بالغدِيرِ زُيّنَتْ فيه كالسُّور
..
أأَقسَمتْ بالعالمِ الظلُومِ عند النَزعِ بهم مشارِقاً
أمْ لا يعترِيه شكٌ بطُهرِ صبيّةٍ للعَوامِ تَفُور
..
بإِفكِ الحديثِ غدتْ نحو الأفئِدةِ قاطِبَةً
بِبَيانِ غزٍ لزوجِ خيرا لبرى نحو المجدِ تسِير
..
تراها بقلبٍ يذوبُ إنشِطَاراً لشدةٍ به كوي
بروحٍ تفتؤُ بها الأحزانُ من كل جانِبٍ تَشِير
..
تعليق الاستاذ محسن(بلسان حاله)
..
هديلٌ تَرِي النجومَ لوكان فيها غيمةً
لصاح المطرُ بما ألمَ به نحو الغُيومِ دَمعاً نَحِيب
..
تراها الناسُ عند المدارِكِ كالهشِيمِ آكِلَةً
لكنَ شموسَ آزارٍ لها بالصبر طُرقاً بالعزِ تَصِير
..
تُهمَةَ الغيِّ لها آباراً في القُرونِ مسامِعَاً
من كان مُتَهِمَاً لا بد من يومٍ يكون فيه مًُتَهَمَا شَخِير
..
نشكُو اللُقْمَةَ واللُقمةُ تشكُونا
ألِأيَّ شكويً به الفؤادَ صبراً ترانِيما
.
أهكذ الأحزانُ مِنْ تَبرُّءٍ لروحٍ تواسِينا
أم لروحِ الآلام ِلها في كلِ بحرٍ أشْرُعَاً بالقلب تَغِير
..
تسائلتُ في نفسي: غيمةً ؟؟
فإنطلق (العريف) بها سائلاً
،،
وأردف محسنٌ (بلسان حاله)
..
تراني أرقبُ الغيمةَ من كلَ بُدٍّ معرفةً
تحِسُهَا زائِحَةً نحوَ القلوبِ تزول
..
إنتهي دور الكاتب الثاني
وجاء دور الكاتب الثالث..
يتبع...
محمود الراعي
२३/३/2010
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق